سعد العبدالله الصويان

 

  

 

الشـعر النبـطي

ذائقة الشعب وسلطة النص

 

 

---

 

يتقدم المؤلف بجزيل الشكر لصاحب السموّ الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لرعايته الكريمة لهذا العمل.

 

ح   سعد عبدالله الصويان، 1421هـ

فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر

الصويان، سعد عبدالله

الشعر النبطي وجذوره الفصيحة: دراسة تاريخية لغوية مقارنة. - الرياض.

616 ص، 17 × 24 سم.

ردمك: ×-182-38-9960

1 - الشعر العربي السعودي - نقد                  أ – العنوان

ديوي 095531009، 811                           2070/21

رقم الإيداع: 2070/21

ردمك: ×-182-38-9960

 

دار الساقي

جميع الحقوق محفوظة

الطبعة الأولى 2000

 

جميع حقوق الطبع والنشر والتوزيع محفوظة في كافة أنحاء العالم، ولا يجوز إعادة طباعة هذا العمل أو أي جزء من أجزائه،

أو إدخاله في أيٍّ من نظم تخزين المعلومات واسترجاعها، كما لا يجوز نسخه أو نقله أو تسجيله بأي شكل من الأشكال

وبأية وسيلة من الوسائل، دون إذن خطّي.

 

---

 

 

 

إلى رفيق الدرب، من قهر مسافات الجغرافيا واللغة

إلى الصديق العزيز

مارسيل كوربرسهوك

Marcel Kurpershoek

 

---

                                                    

 

---

 

كلمة شكر

 

استغرق الإعداد لهذا الكتاب سنين طويلة من البحث عن المادة الشعرية في ثنايا المخطوطات ومن التفكير الطويل في القضايا المتعلقة بهذه المادة وتحليلها وصياغتها على شكل طروحات نظرية متماسكة. ومن أهم الجهات التي أتاحت لي فرصة الاطلاع على مخطوطات الشعر النبطي قسم المخطوطات في مركز ابن صالح بعنيزة وقسم المخطوطات في جامعة الملك سعود وقسم المخطوطات في مكتبة الملك فهد الوطنية، فلجميع العاملين في هذه الأقسام مني جزيل الشكر ووافر الامتنان. وقد استفدت كثيرا من مجالستي للمرحوم الشيخ عبدالرحمن الإبراهيم الربيعي والمرحوم الشيخ محمد العمري والشيخ منديل الفهيد. ولا يفوتني أن أشكر الزميل الأستاذ إبراهيم اليوسف مقدم برنامج من البادية من الإذاعة السعودية الذي لم يبخل علي بما عنده. كما أنني مدين بالشيء الكثير لزميلي الأستاذ سليمان الحديثي الذي لا تفوته شاردة ولا واردة في هذا المجال. وقد قرأ الزميلان محمد بن عبداللطيف آل الشيخ والدكتور عبدالعزيز بن حمد الفهد بعض الأفكار التي أطرحها في هذا الكتاب ولقيت منهم تجاوبا فكريا كنت في أمس الحاجة إليه. ولن أنسى الساعات الطوال التي كنت أمضيها مع الصديق الدكتور مارسيل كوربرسهوك نتطارح مسائل الشعر النبطي وحياة البدو وثقافة الصحراء.