الصفحة الرئيسية | السيرة الذاتية مراجعات أعمال د. الصويان الأعمال المنشورة | الصحراء العربية: شعرها وثقافتها | أساطير ومرويات شفهية من الجزيرة العربية
 الثقافة التقليدية مقالات صحفية في الأدب الشفهي مقالات صحفية بالعربية محاضرات عامة معرض صور تسجيلات صوتية موسيقى تقليدية
ديواني
| كتب في الموروث الشعبي مخطوطات الشعر النبطي أعمال قيد النشر لقاء تلفزيوني مع محطة العربية مواقع ذات علاقة العنوان

Home | Curriculum Vita | Reviews | Publications | Arabian Desert Poetry | Legends & Oral Narratives  
Traditional Culture
|
Articles on Oral Literature | Articles in SaudiDebate | Public Lectures |  Photo Gallery | Sound Recordings
Traditional Music
| Anthology | Folklore Books | Manuscripts | Work in Progress | TV Interview | Relevent Links | Contact

 

يهدف الفهرست إلى رصد كل ما هو منشور من نتاج شعراء وشاعرات الحاضرة والبادية، باستثناء المتأخرين منهم. وكان لا بد من وضع حدود موضوعية وزمانية ومكانية وذلك من أجل السيطرة على المادة الشعرية. اقتصرنا من الناحية الموضوعية على شعر النظم واستبعدنا شعر القلطه والدحه وأحادي الخيل والأشعار ذات الطابع الأسطوري. أما الحدود المكانية فإنها تبدأ من وسط الجزيرة ومناطقها الشمالية وتشع منها حتى تصل إلى صحراء الشام والعراق شمالا وإلى المناطق الساحلية شرق الجزيرة وغربها وجنوبها. وتبدأ الحدود الزمانية من أقدم النماذج التي وصلت إلينا من الشعر النبطي وتنتهي بنهاية الفترة الكلاسيكية والتي تأتي تاريخيا بعيد توحيد المملكة على يد الملك عبدالعزيز.

تقوم فكرة الفهرست على حصر جميع الشعراء والشاعرات الذين يقعون ضمن المحددات المكانية والزمانية والموضوعية التي وضعناها ورتبنا أسماء الشعراء أبجديا. وبعد اسم الشاعر نورد مطالع كل قصائده المنشورة في الدواوين المطبوعة، ونرتب هذه المطالع أبجديا حسب حرف الروي في القافية. وبعد مطلع القصيدة نورد جميع المصادر التي نشرت فيها بطريقة مختزلة تشتمل على الاسم الأخير للمؤلف وسنة النشر؛ ويمكن للقارئ أن يتعرف المصدر بالكامل من القائمة المستقلة التي أوردناها في نهاية هذا الفصل تحت عنوان >مصادر الفهرست<. ونورد المصادر بعد مطلع القصيدة مرتبة حسب سنوات النشر مبتدئين من الأقدم فالأحدث. وترتيب المصادر حسب تواريخ نشرها يساعد الباحث في تتبع حياة القصيدة في عالم الرواية المطبوعة وتحديد أسبقية النشر ومعرفة مَن مِن الجماع أخذ عن من. وبعد المصدر المختزل نورد رقم الصفحة التي يظهر فيها مطلع القصيدة مع وضع نقطتين مترادفتين هكذا: للفصل بين المصدر ورقم الصفحة، وبعد رقم الصفحة نضع نقطتين مترادفتين أخريين نورد بعدهما عدد أبيات القصيدة كما ترد في المصدر المحدد. وإذا تكرر ظهور القصيدة ذاتها في نفس المصدر وضعنا فاصلة منقوطة هكذا؛ ثم أثبتنا رقم الصفحة التي يرد فيها مطلع القصيدة مرة أخرى. والرجوع إلى مصادر عديدة ليس مفيدا فقط في تحقيق أبيات القصيدة بل أيضا في تحقيق اسم الشاعر ونسبه وموطنه وفي شرح أبيات القصيدة وتحديد مناسبتها وغير ذلك من المعلومات المهمة التي تختلف فيها المصادر من مصدر لآخر. فقد لا يورد أحد المصادر إلا بضعة أبيات من قصيدة طويلة لكنه يلقي ضوءا كاشفا على خلفية القصيدة أو على قائلها أو المناسبة التي قيلت فيها أو تحديد الحادثة التي تخلدها أو الأماكن التي ترد فيها.

وحيث أن مهمتنا في هذا الفهرست مهمة حصرية شمولية فقد أوردنا اسم أي شاعر وجدناه في المصادر التي رجعنا إليها، حتى ولو لم نعثر له إلا على بيت واحد من الشعر، على أمل أن يكون هذا طرف الخيط الذي يمسك به من يأتي بعدنا لاستكمال هذه المهمة.

المحتويات

تنزيل ملف

مصادر دراسة الشعر النبطي

تنزيل ملف

التعريف بالفهرست

تنزيل ملف

حرف الألف تنزيل ملف
حرف الباء تنزيل ملف
حرف التاء تنزيل ملف
حرف الثاء تنزيل ملف
حرف الجيم تنزيل ملف
حرف الحاء تنزيل ملف
حرف الخاء تنزيل ملف
حرف الدال تنزيل ملف
حرف الذال تنزيل ملف
حرف الراء تنزيل ملف
حرف الزاء تنزيل ملف
حرف السين تنزيل ملف
حرف الشين تنزيل ملف
حرف الصاد تنزيل ملف
حرف الضاد تنزيل ملف
حرف الطاء تنزيل ملف
حرف الظاء تنزيل ملف
حرف العين تنزيل ملف
حرف الغين تنزيل ملف
حرف الفاء تنزيل ملف
حرف القاف تنزيل ملف
حرف الكاف تنزيل ملف
حرف اللام تنزيل ملف
حرف الميم تنزيل ملف
حرف النون تنزيل ملف
حرف الهاء تنزيل ملف
حرف الواو تنزيل ملف
حرف الياء تنزيل ملف
شاعرات تنزيل ملف
مجهولون تنزيل ملف
مجهولات تنزيل ملف